الوصف الوظيفي
أحدث المقالات
كتب ودراسات
المدونة
الضيافة كبوابة لعلاج الوحدة في العصر الرقمي
في زمنٍ يعجّ بالاتصال ويخلو من التواصل، تأتي الضيافة لتعيد الإنسان إلى مركز التجربة، فتمنح الوحدة معنىً جديدًا: أن تكون مع نفسك، لا ضدها، وفي دفء المكان… تتعافى الروح.
الفنادق المبرمجة.. حيث تصمم التجربة آليًا وفق مشاعر النزيل
حين تصبح الخوارزمية قادرة على فهم المشاعر، يتحول الفندق إلى كائنٍ يتنفس بهدوء ويتفاعل بلطف، تُبرمج الضيافة لا كخدمة جامدة، بل كعلاقةٍ حية بين الإنسان والآلة.
“الضيافة الحسية”.. تجربة متكاملة من خلال الحواس الخمس
حين تلتقي الحواس الخمس في لحظة تناغم واحدة، تتجاوز الضيافة مفهوم الخدمة لتصبح فناً في الإحساس، حيث الرائحة والموسيقى والضوء تشكّل هويةً لا تُنسى للمكان والإنسان.



































