M A hotels | إم ايه هوتيلز

الموقع الأول للعاملين في الفنادق في العالم العربي

أخبار وملفات

أهمية الصور الاحترافية في زيادة حجوزات الفنادق عبر الإنترنت

إم إيه هوتيلز – خاص في عالم يعتمد فيه المسافرون على الإنترنت كمرجع أساسي قبل اتخاذ قرار الحجز، أصبحت الصور الاحترافية واحدة من أقوى الأدوات التسويقية التي تحدد جاذبية الفندق ومعدل الحجز فيه. فالمسافر اليوم لا يكتفي بقراءة الوصف أو…

كيف يستخدم المسافرون محركات البحث لاختيار الفندق المثالي؟

إم إيه هوتيلز – خاص في عصر أصبحت فيه الرحلات جزءًا من نمط الحياة اليومية، لم يعد اختيار الفندق عملية عشوائية أو مجرد قرار يعتمد على الإعلان والصور الجميلة. اليوم يعتمد المسافرون بشكل شبه كامل على محركات البحث لاختيار الفندق…

أسرار إدارة السمعة الإلكترونية للفنادق.. كيف تحمي فندقك من التقييمات السلبية؟

إم إيه هوتيلز – خاص في عالم تتسارع فيه المنافسة وتزداد فيه خيارات النزلاء، أصبحت السمعة الإلكترونية للفنادق أحد أهم الأصول التي تحافظ عليها العلامات الفندقية عالميًا، بل وتعدها خط الدفاع الأول في جذب الضيوف وتحقيق معدلات إشغال مستقرة. فالنزيل…

ما هي تقنية الضيافة الذكية؟ وكيف تغيّر مستقبل الفنادق عالميًا؟

إم إيه هوتيلز – خاص تشهد صناعة الضيافة العالمية تحولًا جذريًا غير مسبوق تقوده التكنولوجيا المتقدمة، بحيث لم يعد الفندق مكانًا للإقامة فقط، بل منظومة ذكية تتفاعل مع النزيل وتتكيف مع احتياجاته في كل لحظة. ومع توسع التقنيات الرقمية، أصبحت…

أفضل استراتيجيات تحسين تجربة النزيل.. كيف ترفع تقييم فندقك في محركات البحث؟

إم إيه هوتيلز – خاص تبدأ رحلة النزيل اليوم في لحظة لا يرى فيها الفندق ولا يتفاعل مع أي موظف، بل في لحظة البحث على Google أو زيارة الموقع الإلكتروني لأول مرة. هذه الثواني الأولى هي التي تحدد ما إذا…

لماذا أصبحت التجربة أهم من الفخامة في اختيار الفنادق؟

إم إيه هوتيلز – خاص في العقود الماضية، كانت الفخامة تعني الرخام اللامع، الثريات الضخمة، وخدمة الغرف التي لا تتأخر. أما اليوم، فقد تغيّر ميزان الاختيار جذريًا: النزيل المعاصر لا يبحث عن فندقٍ ذي خمس نجوم، بل عن تجربةٍ من…

الضيافة كعلاج لعزلة العصر الرقمي

في زمنٍ يعجّ بالاتصال ويخلو من التواصل، تأتي الضيافة لتعيد الإنسان إلى مركز التجربة، فتمنح الوحدة معنىً جديدًا: أن تكون مع نفسك، لا ضدها، وفي دفء المكان… تتعافى الروح.

الفنادق المبرمجة.. حيث تصمم التجربة آليًا وفق مشاعر النزيل

حين تصبح الخوارزمية قادرة على فهم المشاعر، يتحول الفندق إلى كائنٍ يتنفس بهدوء ويتفاعل بلطف، تُبرمج الضيافة لا كخدمة جامدة، بل كعلاقةٍ حية بين الإنسان والآلة.

“الضيافة الحسية”.. تجربة متكاملة من خلال الحواس الخمس

حين تلتقي الحواس الخمس في لحظة تناغم واحدة، تتجاوز الضيافة مفهوم الخدمة لتصبح فناً في الإحساس، حيث الرائحة والموسيقى والضوء تشكّل هويةً لا تُنسى للمكان والإنسان.

الفنادق المخصصة لأنماط النوم المختلفة.. ثورة في مفهوم الراحة

حين تتحول الغرفة إلى مختبرٍ للراحة، ويُعاد تصميم التجربة وفق نبض النزيل لا ذوق المصمم، يولد جيل جديد من الفنادق يعيد تعريف الفخامة:
أن تنام كما وُلدت — بسلامٍ تام وراحةٍ محسوبة علميًا.