من غرفة النوم إلى مساحة العمل.. صعود مفهوم “الفندق المنتج”
“الفندق المنتج” يعيد تعريف الضيافة كمساحة تجمع بين الراحة والإنجاز، حيث يتحول السرير إلى مكتب والغرفة إلى بيئة ابتكار متكاملة.
أسرّة ذكية ومرايا تفاعلية.. كيف أصبحت الغرفة منصة بيانات
من الأسرّة الذكية إلى المرايا التفاعلية، تعرف على كيف أصبحت الغرفة الفندقية منصة بيانات متكاملة في السعودية والعالم ضمن مستقبل الضيافة الذكية.
المجلات الموضوعة في الغرفة.. هل يقرأها أحد فعليًا؟
هل ما زالت المجلات الموضوعة في غرف الفنادق تُقرأ؟ تحليل لجدوى هذا التقليد في زمن المحتوى الرقمي والتجربة الفندقية المخصصة للنزيل العصري.
الترحيب عند الباب.. هل ما زال مؤثرًا في زمن الخدمة الرقمية؟
هل لا يزال الترحيب البشري عند باب الفندق مؤثرًا في عصر الخدمة الرقمية؟ تعرف على قيمته العاطفية وتأثيره العميق على تجربة النزيل.
رائحة الردهة.. كيف تؤثر على الانطباع الأول للنزيل داخل الفندق
رائحة الردهة ليست مجرد عنصر جمالي بل تُشكّل الانطباع الأول للضيف وتمنحه شعورًا بالراحة والثقة بالنظافة وجودة المكان منذ لحظة الدخول وتؤثر على تقييمه
كيف تتعامل الفنادق مع “الضيوف من جيل Z”؟
جيل Z لا يكتفي بالراحة.. بل يطلب التفاعل، التقنية، والقيم. والفندق الذكي هو من يُجاريه لا من يكتفي بمشاهدته.
“التكنولوجيا” ترفع معايير الراحة في الفنادق
الراحة لم تَعُد مسألة فخامة فقط.. بل أصبحت معادلة ذكية تقودها التكنولوجيا لتوفير تجربة سلسة، مخصصة، وسريعة في كل لحظة إقامة.
من الحجز إلى المغادرة.. كيف تعيد الفنادق تعريف تجربة الضيف؟
في 2025، لم تَعُد تجربة النزيل مجرد إقامة.. بل رحلة تبدأ من الحجز وتُبنى على التخصيص، التفاعل، والتقنيات الذكية المتكاملة.
مستقبل المطاعم الفندقية.. كيف يغيّر الذكاء الاصطناعي قوائم الطعام؟
مطاعم الفنادق تدخل عصر التخصيص الذكي.. الذكاء الاصطناعي يُعيد تشكيل قوائم الطعام لتناسب كل نزيل وتُحسّن التشغيل.
تصميم الغرف متعددة الاستخدام.. هل هو الحل لنزلاء الأعمال والسياحة؟
الغرف الذكية لم تَعُد ترفًا.. بل حلًا عمليًا لنزلاء يجمعون بين العمل والسياحة في آنٍ واحد. فهل يتجه القطاع كله لهذا النموذج؟