M A hotels | إم ايه هوتيلز

الموقع الأول للعاملين في الفنادق في العالم العربي

تجربة النزيل

تجربة النزيل كمحتوى تسويقي.. أقوى إعلان لا يُشترى

الفنادق الذكية لم تعد تروّج لنفسها بالإعلانات، بل بتجارب نزلائها، فالقصة التي يرويها الضيف أصبحت أقوى من أي إعلان مدفوع في عالم الضيافة.

كيف تبني علامة فندقية عاطفية يتحدث عنها النزلاء؟

العلامة الفندقية العاطفية تُبنى بالمشاعر لا بالإعلانات، حين يتحول الفندق إلى تجربة وجدانية تترك أثرًا إنسانيًا يجعل النزلاء يتحدثون عنه بحب بعد المغادرة.

من الرائحة إلى الإضاءة.. علم تصميم المشاعر داخل الغرف الفندقية

من الرائحة إلى الإضاءة.. علم تصميم المشاعر داخل الغرف الفندقية إم إيه هوتيلز – خاص في السنوات الأخيرة، أصبح الاهتمام بتجربة النزيل الفندقية يتجاوز حدود السرير المريح أو جودة الطعام ليصل إلى مستوى أعمق يتعلق بالوجدان والمشاعر. هنا يبرز علم…

لماذا تبدأ تجربة النزيل قبل أن يصل الفندق؟ رحلة الولاء من أول نقرة

لماذا تبدأ تجربة النزيل قبل أن يصل الفندق؟ رحلة الولاء من أول نقرة إم إيه هوتيلز – خاص في عالم الضيافة الحديث، لم تعد تجربة النزيل تبدأ عند دخوله إلى ردهة الفندق، بل أصبحت تبدأ من أول نقرة يقوم بها…

الستائر الثقيلة مقابل الستائر الخفيفة.. أيهما يمنح الضيف شعورًا بالسيطرة؟

الستائر ليست مجرد ديكور، بل عنصر حسي يمنح الضيف شعورًا بالسيطرة أو الانفتاح، ويحدد راحته داخل الغرفة الفندقية.

الكرسي بجانب النافذة.. هل يخلق مساحة تأمل أم عزلة؟

الكرسي بجانب النافذة قد يكون مساحة للتأمل والانفتاح، أو مصدرًا لعزلة غير مقصودة، وفقًا لتصميمه وتفاصيله الدقيقة.

هل يمكن لباب الغرفة أن يكون بوابة للذاكرة؟

باب الغرفة ليس مجرد حاجز، بل تجربة حسية تؤثر على ذاكرة النزيل وانطباعه عن الفندق بشكل غير متوقع.

المرآة الكبيرة في الغرفة.. انفتاح أم شعور بالتطفل؟

المرآة الكبيرة في الغرفة تمنح إحساسًا بالرحابة لكنها قد تثير لدى بعض النزلاء شعورًا بالتطفل وفقدان الخصوصية.

كيف يمكن لرائحة الخشب أن تجعل الضيف يشعر بالدفء؟

رائحة الخشب تمنح غرف الفنادق إحساسًا بالدفء والراحة، لتصبح عنصرًا حسيًا يترك أثرًا طويل الأمد لدى الضيوف.

المصاعد التي تتحدث.. هل تريح النزيل أم تزعجه؟

المصاعد الناطقة قد تمنح النزلاء إحساسًا بالراحة والتكنولوجيا العصرية، لكنها قد تتحول إلى مصدر إزعاج إن لم يتم تصميمها بعناية.