الرائحة كهوية فندقية.. كيف تصنع الفنادق توقيعها الحسي الخاص؟
الرائحة ليست ترفًا في عالم الضيافة، بل توقيعًا حسيًا خفيًا يُعرّف الفندق كما يعرّفه اسمه، إنها الذكرى التي تبقى في الذاكرة بعد المغادرة وتحوّل التجربة إلى إحساس دائم بالانتماء.
الرائحة ليست ترفًا في عالم الضيافة، بل توقيعًا حسيًا خفيًا يُعرّف الفندق كما يعرّفه اسمه، إنها الذكرى التي تبقى في الذاكرة بعد المغادرة وتحوّل التجربة إلى إحساس دائم بالانتماء.