الضيافة كعلاج لعزلة العصر الرقمي
في زمنٍ يعجّ بالاتصال ويخلو من التواصل، تأتي الضيافة لتعيد الإنسان إلى مركز التجربة، فتمنح الوحدة معنىً جديدًا: أن تكون مع نفسك، لا ضدها، وفي دفء المكان… تتعافى الروح.
في زمنٍ يعجّ بالاتصال ويخلو من التواصل، تأتي الضيافة لتعيد الإنسان إلى مركز التجربة، فتمنح الوحدة معنىً جديدًا: أن تكون مع نفسك، لا ضدها، وفي دفء المكان… تتعافى الروح.