كيف تتعامل الفنادق مع الحنين؟ تجربة المسافر الذي يبحث عن “بيت ثانٍ”
لم تعد الفخامة وحدها ما يجذب المسافر، بل الحنين الذي يصنعه المكان، الفندق اليوم يُعيد تعريف الضيافة باعتبارها بيتًا ثانيًا يُخاطب الذاكرة ويُطمئن القلب.
لم تعد الفخامة وحدها ما يجذب المسافر، بل الحنين الذي يصنعه المكان، الفندق اليوم يُعيد تعريف الضيافة باعتبارها بيتًا ثانيًا يُخاطب الذاكرة ويُطمئن القلب.