فلسفة التوازن بين الخصوصية والتفاعل الإنساني في الخدمة
في زمنٍ أصبحت فيه البيانات تعرف كل شيء، يبقى التوازن بين الخصوصية والدفء الإنساني هو جوهر الضيافة الراقية، فالفندق الذي “يفهم دون أن يسأل” هو الذي يربح قلوب نزلائه قبل رضاهم.
في زمنٍ أصبحت فيه البيانات تعرف كل شيء، يبقى التوازن بين الخصوصية والدفء الإنساني هو جوهر الضيافة الراقية، فالفندق الذي “يفهم دون أن يسأل” هو الذي يربح قلوب نزلائه قبل رضاهم.