فلسفة التوازن بين الخصوصية والتفاعل الإنساني في الخدمة
في زمنٍ أصبحت فيه البيانات تعرف كل شيء، يبقى التوازن بين الخصوصية والدفء الإنساني هو جوهر الضيافة الراقية، فالفندق الذي “يفهم دون أن يسأل” هو الذي يربح قلوب نزلائه قبل رضاهم.
كيف تتعامل الفنادق مع الحنين؟ تجربة المسافر الذي يبحث عن “بيت ثانٍ”
لم تعد الفخامة وحدها ما يجذب المسافر، بل الحنين الذي يصنعه المكان، الفندق اليوم يُعيد تعريف الضيافة باعتبارها بيتًا ثانيًا يُخاطب الذاكرة ويُطمئن القلب.


