يتنازع على هذا الموقع العديد من المؤسسات الأكاديمية التي تقدم برامج إدارة الفنادق والضيافة على مستوى عالمي. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة تهيمن على التصنيفات، هناك العديد من المتنافسين من البلدان الأخرى التي لديها عروض فريدة وخاصة لكل من الطلاب وصناعة الضيافة.
يعتمد التصنيف العشرة الأوائل على جودة البرامج الأكاديمية، والتدريب، وإمكانية التوظيف، والتنوع، واتجاهات الطلاب والمواقف الصناعية تجاه المؤسسة.
1/ مدرسة إدارة الفنادق (جامعة كورنيل) – نيويورك ، الولايات المتحدة الأمريكية https://sha.cornell.edu/
كانت جامعة كورنيل رائدة في مجال الضيافة منذ قرن تقريبًا منذ إدخال عمليات الفنادق في عام 1922.
العلاقة الوثيقة مع فندق ستاتلر العالمي، الموجود في أراضي الحرم الجامعي ، تمنح تجربة تعليمية غنية. يعمل حوالي 200 طالب بشكل وثيق مع محترفي صناعة الضيافة حيث يمكنهم تطبيق مهاراتهم على جميع مناطق العمليات الفندقية. لديهم برنامج لطلاب السنة الثالثة للدراسة في الخارج للحصول على بعض الخبرة الدولية القيمة.
يبلغ إجمالي عدد الطلاب حوالي 960 طالبًا من أكثر من 30 دولة. كل عام ، يشارك 250 من قادة الضيافة في الفصول الدراسية. سيقوم كل طالب بإجراء تدريب واحد على الأقل كل عام. وسيحصل كل منهم على 800 ساعة من الخبرة في المجال قبل التخرج وسيقدم إلى أكثر من 1 200 فرصة عمل من خلال المكتب المهني للمدرسة.
2/ كلية اكول هوتيلير دي لاسون – سويسرا http://www.ehl.edu/
مدرسة Ecole hôtelière de Lausanne ، التي أنشئت في عام 1893، تقدم خمسة برامج أكاديمية تتراوح من المرحلة الجامعية حتى المؤهلات التنفيذية. تتكون شبكة خريجيها المتنامية من 25000 شخص يقدمون فرصًا قيمة في هذه الصناعة.
في عام 2016 ، التحق ب Ecole hôtelière de Lausanne 2608 طالبًا يمثلون 107 من الجنسيات المختلفة. تضيف قاعدة الطلاب المتنوعة هذه إلى بيئة التعلم الغنية التي توفرها هذه المؤسسة الشهيرة.
3/ كلية ويليام إف هاره لإدارة الفنادق (جامعة نيفادا) – لاس فيغاس ، الولايات المتحدة الأمريكية https://www.unlv.edu/hospitality
تقع الكلية بالقرب من المنطقة الترفيه الأكثر شهرة في العالم، Las Vegas Strip الشهير. إن هذا القرب من الموقع يعرض الطلاب للتطبيقات العملية لدراستهم.
في كل عام، تنظم الكلية المئات من الدورات التدريبية، ويلتقي أكثر من 170 من الموجهين مع الطلاب، ويرتبون لعملية التوظيف التي يحضرها أكثر من 100 علامة تجارية وطنية للضيافة.
هذه ليست سوى مواصفات قليلة تجعل من هذه المؤسسة منافسا قويا لأفضل جامعة لدراسة إدارة الفنادق.
4/ كلية روزن لإدارة الضيافة (جامعة سنترال فلوريدا) – الولايات المتحدة الأمريكية https://hospitality.ucf.edu/
كانت أورلاندو فلوريدا الوجهة الأكثر زيارة في الولايات المتحدة في عام 2015 ، لذا ليس من المستغرب أن يتم وضع كلية روزن لإدارة الضيافة بالقرب من هذا الموقع العالمي.
فطلابهم يستفيدون بشكل كبير من التعلم والعمل في هذا السوق النابض بالحياة مع وفرة من المنتجعات والمطاعم والمعالم السياحية.
تفتخر المدرسة بوجود هيئة من الخبراء المعترف بهم يمثلون 17 دولة. من خلال الشراكات، فإنها توفر للطلاب إمكانية الوصول إلى المنح الدراسية، والعضوية، والتدريب الداخلي، والمتحدثين من الضيوف، وفرص التواصل.
5/ كلية أكسفورد لإدارة الضيافة (جامعة أكسفورد بروكس) – المملكة المتحدة https://www.brookes.ac.uk/hospitality/
من الواضح أن تاريخ أكسفورد المرموق قد تم تصنيفه في البرامج الأكاديمية لكرم الضيافة أيضًا.
لديهم قاعدة طلاب متنوعة تمثل 55 دولة. وتتيح شراكتهم مع 20 جامعة في جميع أنحاء العالم لطلابهم الفرصة للدراسة في الخارج، من خلال برنامج التبادل الدولي، في دول مثل كندا وهونغ كونغ والولايات المتحدة الأمريكية وتايلاند وأستراليا.
يستطيع الطالب الدولي الوصول إلى عدد من المنح الدراسية للمساعدة في الرسوم الدراسية وتكاليف المعيشة.
تقبل كلية أكسفورد لإدارة الضيافة الأفراد في السنة الثالثة أو الرابعة إذا كان لديهم مؤهل في موضوع يتعلق بالضيافة ولديهم ما لا يقل عن 40 أسبوعًا من الخبرة بدوام كامل في المجال.
6/ ذا هاجو (كلية إدارة الأعمال للضيافة) – هولندا https://hotelschool.nl/en
تقدم Hotelschool The Hague برامج الضيافة خاصة خلال حرمين جامعيين عالميين يقعان في لاهاي وأمستردام ، هولندا. تأسست المؤسسة في عام 1929، وتلبي احتياجات الطلاب من أكثر من 60 جنسية.
يعد برنامج البكالوريوس 4 سنوات في إدارة الضيافة برنامجًا صعبًا موجهًا نحو الأعمال والتشغيل مصممًا لتلبية الاحتياجات المتغيرة باستمرار لصناعة الضيافة. هذه الدرجة مؤهلة لبرنامج المسار السريع الدولي مما يجعلها جذابة لأولئك الذين لديهم بالفعل دراسات متعلقة بالضيافة. يُسمح لهؤلاء الأفراد بإكمال البرنامج خلال فترة زمنية أقصر.
تحتفظ الكلية بأهمية تعليمه وتمهيد الطريق لقادة قطاع الضيافة في المستقبل. 99 ٪ من الخريجين من سيوصي برنامج الضيافة الذي استفاد منه للآخرين.
7/ مدرسة Les Roches International لإدارة الفنادق – سويسرا https://www.lesroches.edu/
تجري مدرسة Les Roches International لإدارة الفنادق دوراتها باللغة الإنجليزية إلى قاعدة طلاب متنوعة من جميع أنحاء العالم.
تركز المدرسة بقوة على تجربة تعلم الطالب. لديهم برنامج Follow Me للأفراد المهتمين بالتسجيل، والذي يسمح لهم بأن يكونوا طالبًا ليوم واحد. كما أنها توفر درجة تمكن الطلاب من الدراسة في جميع أنحاء العالم في مواقع الضيافة والسياحة.
8/ كونراد هيلتون كلية إدارة الفنادق والمطاعم (جامعة هيوستن) – الولايات المتحدة الأمريكية http://www.uh.edu/hilton-college/
إن كلية هيلتون هي الأفضل أداءً حيث توفر منهجًا تعليميًا تجريبيًا غنيًا يوفر لطلابها كمنصة صلبة لإطلاق وظائفهم. إﻧﮭﺎ ﺗﻧﺗﺞ ﻣﮭﻧﯾﯾن ذوي ﺟودة ﻋﺎﻟﯾﺔ ﺣﯾث ﯾحصل 80٪ ﻣن طﻼﺑﮭم على اﻟﻌﻣل ﻗﺑل اﻟﺗﺧرج.
تقدم كلية هيلتون برنامجًا صيفيًا لمخيمات الضيافة لطلاب المدارس المهتمين بالوصول إلى قطاع الضيافة. توفر المخيمات التي تدوم لثلاثة أيام للمشاركين في هذه الصناعة جولات سياحية إلى أفضل الوجهات في هيوستن، حيث تلتقي مع المسؤولين التنفيذيين في الصناعة، وإعداد وجبات الطعام مع طهاة الفندق والتعرف على الحياة الجامعية.
9/ معهد غليون للتعليم العالي – سويسرا https://www.glion.edu/
يقع المعهد فوق Swiss Riviera ، ويطل على بحيرة جنيف وجبال الألب السويسرية والفرنسية، وهو يعمل على إنتاج مهنيين متميزين في مجال الضيافة لأكثر من 50 عامًا.
الطلب على خريجين غليون مرتفع جداً مع حوالي 86٪ الذين لديهم عروض عمل متعددة. لديهم قاعدة طلاب متنوعة تتألف من 98 جنسية و 93 ٪ من الطلاب هم دوليين.
توفر المدرسة للطالب تجربة تعليمية رائعة ومع فندقه المحاكى مع 5 مطاعم، توفر للمتعلمين فرصة مثالية لصقل مهاراتهم.
10/ أكاديمية الإمارات لإدارة الضيافة (EAHM) – دبي http://www.emiratesacademy.edu/
لا يمكن أبداً انكار أهمية الموقع تقع الأكاديمية مقابل (برج العرب) ، أفخم فندق في العالم، هذه المدرسة المرموقة تستغل صناعة الضيافة المزدهرة في دبي.
المؤسسة هي جزء من مجموعة جميرا، وهذا يسمح لطلابها بالوصول والعمل في فنادق ومنتجعات جميرا المشهورة عالمياً.
توفر EAHM برنامج ماجستير إدارة أعمال بدوام جزئي في إدارة الضيافة الدولية لاستيعاب المحترفين الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف التوقف عن حياتهم المهنية وحياتهم للدراسة.
